سوياً رقصنا وذُبنا شموع
سوياً بكينا
سوياً شربنا الدموع
سوياً..،اضعنا الرضيع
وعدنا سكارى الزمان
نلملمُ اشياءنا في امانِ المسير
فلا جائعٌ ينتظِر
ولا ضامئٌ يستجير

والطقوسِ التي امطرتنا سماء
ونهدَتنا تعتلي سُلمات المساء
توزّعُ آهاتنا في رحيب الفضاء
كأن التِصاق الجسد
وحُمّى البَردْ
اماطَى ربيعْ
فكانَ الشروعُ المُريع
سوياً لهيب
سوياً بدَدْ
فطوفي
قُطوفي،اجتِهادْ
فصّرَت
فأبقيتُها في الخزانه
يدي
والمكانْ
وقلبي توقّفْ..!!!
0 التعليقات :
إرسال تعليق